كانت هذه المرأة منغمسة بشدة في محادثة حية مع عدة رجال وفي خضم نقاشهم طفل صغير كانت ذراعيه متسختين قليلاً من اللعب مع صديق دون تردد لمسته حتى أنها بدأت في تصفيف شعرها بشكل مدهش هذه المرأة الطيبة لم تفعل ذلك بدت منزعجة على الإطلاق، وبدلاً من ذلك رحبت بالصبي بحرارة كما لو كانت تعرفه منذ فترة طويلة، بينما كانت صديقتها التي كانت بجانبها تشاهد بإعجاب، اتضح أن الصبي لديه موهبة خفية في تصفيف الشعر، ورتبت يديه بمهارة كل خصلة من شعر المرأة. شعر بدقة كبيرة وكانت النتيجة مذهلة، بدا شعر المرأة جميلاً وأنيقًا